معلومات عن الالات الموسيقية الوترية
صفحة 1 من اصل 1
معلومات عن الالات الموسيقية الوترية
الهارب - Harp
هي آلة وترية طولها 170 سم ومجالها الصوتي ستة أوكتافات ونصف
ويوجد في أسفله دواسة تدعى بيدال وذلك من أجل عزف بعض العلامات الموسيقية الخاصة كالدييزات أو البيمولات
وهذه الآلة من الآلات الموسيقية الهامة في الفرق السمفونية وفرق الأوبرا كما تستخدم أحياناً مع فرق موسيقى الحجرة لإضفاء انطباع خاص
وتكاد تكون من أقدم الآلات الموسيقية إذ يعود تاريخها إلى 1200 قبل الميلاد وهي منتشرة في أوربا على نطاق واسع
وهذه الأله انطبع في مخيلتنا وقت الطفوله لكثر مشاهدة أفلام الكارتون بأنها أله الحب والملائكه << استغفر الله
الكمان - Violin
آلة وترية ذات أربعة أوتار ، و هي الآلة ذات الصوت الأكثر حدة بين أفراد عائلتها مقارنة مع الفيولا و التشيللو
و يتم العزف على آلة الكمان بواسطة قوس ذو انحناءة خفيفة مشدود عليه خيوط من شعر الحصان وفيه انواع من الكمان تكون خيوطه من جلد القط حسب ما افاد صاحب احد المحلات بحلة الأعواد بالرياض
للكمان مجال صوتي واسع يبلغ حوالي الأربع أوكتافات
و أًصل آلة الكمان هي آلة الرباب العربية التي انتقلت مع العرب إلى الأندلس في القرن التاسع و تطورت فيما بعد بفضل العرب و غير العرب على السواء ،
ففي القرون الأولى بعد الميلاد أوجد العرب آلة الرباب ذات الوتر الواحد و منذ ذلك الحين أخذوا في تحسينها على مدى العصور فأصبحت بعد فترة ذات وترين متساويين في الغلظ ثم ذات وترين مختلفين ثم ذات أربع أوتار
و لما نقلها العرب فيما نقلوا معهم إلى الأندلس من الآلات الموسيقية أحبها أهل البلاد الأصليين و عملوا على تحسينها و منذ ذلك الوقت بدأت فكرة صنع الآلات الوترية ذات القوس
و ظهرت في أوربا أول آلة من صنع الفرنسيين تماثل الرباب العربية و سموها كإسمها العربي ربيبة و انتشرت هذه الآلة في أوربا في القرن الرابع عشر و عرفت باسم ريبيك ثم أدخل عليها في القرن الخامس عشر بعض التعديلات أما قوس الكمان فلم يأخذ شكله المعروف إلا في أواخر القرن الثامن عشر
يصنع الكمان من خشب الصنوبر و يتم تخزين الخشب قبل صناعته حتى يجف تماما حتى لا تتغير نسب أبعاده فيما بعد
مما يتسبب بفقدان بعض خصائص الصوت
ألة الكمان من الألات المفضله لدي صوتها يعجبني خصوصآ اذا كان العزف عليها جماعي
فيولا - Viola
آلة وترية من عائلة الكمان لها أربعة أوتار و هي أطول من الكمان بمقدار من 2 سم إلى 7 سم و هناك تنوع في أحجامها أكثر من آلتي الكمان و التشيللو
تصنع الفيولا من الخشب أما أوتارها فمعدنية و مجالها الصوتي يغطي ثلاثة أوكتافات على الأقل
أقدم نموذج معروف لآلة الفيولا صنعها غاسبارو دي سالو الذي عاش بين عامي 1540 و 1609 و استخدمت في الأعمال الموسيقية القديمة مثل أوبرا أوفريو عام 1607 التي ألفها كلاوديو مونتيفيردي
و في القرن العشرين كتبت عدة أعمال موسيقية للفيولا من قبل العديد من المؤلفين الموسيقيين
عمومآ عائلة الكمان كلهم ما افرق بينهم ابدآ , الا Dbl Bass لأنه كبير وصوته مختلف
الكونترباس - Dbl Bass
هي آلة وترية من عائلة الكمان ولكنها الأضخم حجماً ولها أربعة أوتار وصوتها غليظ ويمكن العزف عليها بواسطة القوس أو بالنقر وغالباً يعزف عليها العازف وهو واقف واكثر ما شاهدت انه يعزف عليه بالأصبع اي بالنقر على الاوتار
يبلغ طولها 180 سم ومجالها الصوتي أوكتافين ونصف
وقد نشأ الكونترباس في أوربا في بدايات القرن السابع عشر
ويستخدم الكونترباس في فرق الأوركسترا أو ضمن موسيقى الجاز كما يستخدم ضمن مجموعة الوتريات وهي الكمان والفيولا والتشيللو والكونترباس
وكثيرآ ما نشاهد الدبل باس او الكونترباس في الأغاني العربيه سوا الحديثه او القديمه
مثل ما تشوفونه مع ام كل ثوم وفيروز وصباح و عبدالحليم وأيضآ ادخل في الأغاني الخليجيه مثل ما تشوفون محمد عبده وطلال مداح ( الله يرحمه ) وغيرهم
ورائيي فيه انه أله حلوه , قبل كنت اتوقع انه بدون صوت بس بعد التدقيق لاحظت انه يصدر صوت مضخم وقوي وعجبني
تشيللو - Cello
آلة وترية من عائلة الكمان ذات حجم كبير نسبياً تصنع من الخشب و لها أربعة أوتار و مجالها الصوتي حوالي أربعة أوكتافات
يوضع التشيللو أثناء العزف بين ركبتي العازف و يستند إلى الأرض عن طريق سيخ معدني مثبت في قاعدته
ظهر التشيللو لأول مرة في عام 1560 في إيطاليا على يد صانع آلات كمان يدعى أندريا أماتي ، و بقي التشيللو حتى أواخر القرن التاسع عشر يستخدم كآلة مساندة تعطي بعض نغمات الباص في الفرقة الموسيقية
و لكن الوضع تغير في عصر الباروك عندما ألف باخ مقطوعات للتشيللو بدون مصاحبة آلات أخرى و كذلك قام فيفالدي بتأليف كونشرتو للتشيللو
و في القرن التاسع عشر ألف برامز كونشرتو للتشيللو
وألة التشيللو عندما كنت اشوفها في السمفونية احس مالها دخل مجرد يسكتون بها عازفها
العــود
العود من الآلات الوترية العربية له خمسة أوتار ثنائية و يغطي مجاله الصوتي حوالي الأوكتافين و نصف الأوكتاف
يتألف العود من الأقسام التالية
1 - الصندوق المصوت و يسمى أيضا القصعة أو ظهر العود
2 - الصدر أو الوجه الذي تفتح فيه فتحات تسمى قمرية لتساعد على زيادة رنين الصوت و قوته
3 - الفرس و يستخدم لربط الأوتار قرب مضرب الريشة
4 - الرقبة أو زند العود و هي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار
5 - الأنف أو العضمة و توضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها و رفعها عن الزند
6 - المفاتيح أو الملاوي و عددها 12 مفتاحا و تستخدم لشد أوتار العود
7 - الأوتار و هي خمس أوتار مزدوجة و يمكن ربط وتر سادس إلى العود
8 - الريشة التي تستعمل للنقر على الأوتار الأصل
- - - -
من خلال الدراسة المقارنة لمجموعة من آثار العود التي اكتشفت في المواقع الأثرية المختلفة أثبت الدكتور صبحي رشيد أن أول ظهور لآلة العود كان في بلاد مابين النهرين و ذلك في العصر الأكادي 2350 2170 ق.م و ظهر العود في مصر في عهد المملكة الحديثة حوالي 1580 - 1090 ق.م بعد أن دخلها من بلاد الشام و ظهر العود قي إيران لأول مرة في القرن الخامس عشر قبل الميلاد
معلومات اخرى :
يمتاز العود الأول بصغر صندوقه و طول رقبته و كان العود الآلة المفضلة لدى الناس في عصر البابليين 1950 - 1530 ق.م و استمر بشكله الكمثري الصغير الحجم حتى العصور المتأخرة و كان في البداية خاليا من المفاتيح و بدأ بوتر واحد ثم بوترين و ثلاثة و أربعة حتى أضاف إليه زرياب الوتر الخامس
و قد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى و في العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل و يعتبر العود من أهم الآلات الشرقية و العربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات و مجلب المسرات و يكفي أن ننوه بتفوقه و سيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم و العربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية و انتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها و تعداها إلى أوربا و انتقل اسمه معه و لازمه في كل مراحل تطوره و يطلق عليه بالإنكليزية اسم "لوت"
و قد غزا العود قصور الملوك و الأمراء في كل من ألمانيا و ايطاليا و انكلترا و فرنسا و اسبانيا بعد أن أضافوا اليه الدساتين التي يخلو منها العود الشرقي في الوقت الحالي و قد قام المؤلفون الموسيقيون بوضع قطع موسيقية لآلة العود و طبعت في ايطاليا لأول مرة في عام 1507 م و في انكلترا عام 1574 م و كان من جملة الموسيقيين الذين وضعوا قطعا للعود جان سيبستيان باخ و هاندل و قد اختفى العود من الإستعمال الأوربي بعد انتشار الغيتار و البيانو و هناك مشاهد أثرية كثيرة جداً للعود في مختلف البلدان الأوربية تعود لفترات مختلفة
طبعآ العود بصوته وكله , , , غني عن رأيي فيه
الماندولين - Mandolin
هي آلة وترية تتألف من أربعة أوتار وهي تشبه آلة العود ولكنها أصغر ويتم العزف عليها بواسطة النقر على الأوتار عن طريق الريشة
طولها 60 سم ومجالها الصوتي أوكتافين ونصف
ويعود أصل هذه الآلة إلى القرن الخامس عشر حيث نشأت وتطورت انطلاقاً من آلة تدعى ماندولا
وتستخدم الماندولين لعزف المقطوعات الإفرادية وقد استخدمها موتسارت في أوبرا دون جيوفاني عام 1787
للأسف على اني قرأت عنها كثير الا اني لم اشاهدها وهي تعزف
القيتار - Guitar
آلة موسيقية وترية لها جسم رقيق نسبياً له فتحة دائرية في منتصفه و يمتد من الجسم ذراع طويل ينتهي بستة مفاتيح لشد أوتار الغيتار الستة و يكون ذراع الغيتار مقسما بفواصل معدنية تحدد مكان الضغط على الوتر لتغيير صوته و يكون فرق الصوت بين التقسيمتين على الذراع مساويا لنصف درجة صوتية 1
يصنع جسم الغيتار من الخشب أما الأوتار فهي إما من النايلون أو المعدن و يبلغ المجال الصوتي للغيتار حوالي ثلاثة أوكتافات
إن الآلات الشبيهة بالغيتار موجودة منذ أزمنة بعيدة ، و أول ذكر لآلة الغيتار ورد في القرن الرابع عشر و كان في ذلك الوقت له ثلاثة أوتار مزدوجة ووتر واحد مفرد في الأعلى
ظهر الغيتار في اسبانيا في القرن السادس عشر و أصبح معروفاً في أوربا في القرن السابع عشر و في نهاية القرن السابع عشر أضيف إليه وتر خامس و في نهاية القرن الثامن عشر أخذ الغيتار شكله الحالي عندما أبدلت الأوتار المزدوجة باخرى مفردة و أضيف إليه الوتر السادس
أما الغيتار الكهربائي فقد طور في الولايات المتحدة في عام 1930 و هو عادة ذو جسم مصمت غير مجوف و يتم تضخيم صوته بواسطة دارة الكترونية
و هناك نماذج عديدة من الغيتار مثل الغيتار الباص و الغيتار الكلاسيكي و غيرها
بصراحه القيتار الكهربائي مزعج شوي لكن القيتار العادي صوته حلو ورائع خصوصآ اذا كان على الحان اسبانيه او مكسيكسه
هي آلة وترية طولها 170 سم ومجالها الصوتي ستة أوكتافات ونصف
ويوجد في أسفله دواسة تدعى بيدال وذلك من أجل عزف بعض العلامات الموسيقية الخاصة كالدييزات أو البيمولات
وهذه الآلة من الآلات الموسيقية الهامة في الفرق السمفونية وفرق الأوبرا كما تستخدم أحياناً مع فرق موسيقى الحجرة لإضفاء انطباع خاص
وتكاد تكون من أقدم الآلات الموسيقية إذ يعود تاريخها إلى 1200 قبل الميلاد وهي منتشرة في أوربا على نطاق واسع
وهذه الأله انطبع في مخيلتنا وقت الطفوله لكثر مشاهدة أفلام الكارتون بأنها أله الحب والملائكه << استغفر الله
الكمان - Violin
آلة وترية ذات أربعة أوتار ، و هي الآلة ذات الصوت الأكثر حدة بين أفراد عائلتها مقارنة مع الفيولا و التشيللو
و يتم العزف على آلة الكمان بواسطة قوس ذو انحناءة خفيفة مشدود عليه خيوط من شعر الحصان وفيه انواع من الكمان تكون خيوطه من جلد القط حسب ما افاد صاحب احد المحلات بحلة الأعواد بالرياض
للكمان مجال صوتي واسع يبلغ حوالي الأربع أوكتافات
و أًصل آلة الكمان هي آلة الرباب العربية التي انتقلت مع العرب إلى الأندلس في القرن التاسع و تطورت فيما بعد بفضل العرب و غير العرب على السواء ،
ففي القرون الأولى بعد الميلاد أوجد العرب آلة الرباب ذات الوتر الواحد و منذ ذلك الحين أخذوا في تحسينها على مدى العصور فأصبحت بعد فترة ذات وترين متساويين في الغلظ ثم ذات وترين مختلفين ثم ذات أربع أوتار
و لما نقلها العرب فيما نقلوا معهم إلى الأندلس من الآلات الموسيقية أحبها أهل البلاد الأصليين و عملوا على تحسينها و منذ ذلك الوقت بدأت فكرة صنع الآلات الوترية ذات القوس
و ظهرت في أوربا أول آلة من صنع الفرنسيين تماثل الرباب العربية و سموها كإسمها العربي ربيبة و انتشرت هذه الآلة في أوربا في القرن الرابع عشر و عرفت باسم ريبيك ثم أدخل عليها في القرن الخامس عشر بعض التعديلات أما قوس الكمان فلم يأخذ شكله المعروف إلا في أواخر القرن الثامن عشر
يصنع الكمان من خشب الصنوبر و يتم تخزين الخشب قبل صناعته حتى يجف تماما حتى لا تتغير نسب أبعاده فيما بعد
مما يتسبب بفقدان بعض خصائص الصوت
ألة الكمان من الألات المفضله لدي صوتها يعجبني خصوصآ اذا كان العزف عليها جماعي
فيولا - Viola
آلة وترية من عائلة الكمان لها أربعة أوتار و هي أطول من الكمان بمقدار من 2 سم إلى 7 سم و هناك تنوع في أحجامها أكثر من آلتي الكمان و التشيللو
تصنع الفيولا من الخشب أما أوتارها فمعدنية و مجالها الصوتي يغطي ثلاثة أوكتافات على الأقل
أقدم نموذج معروف لآلة الفيولا صنعها غاسبارو دي سالو الذي عاش بين عامي 1540 و 1609 و استخدمت في الأعمال الموسيقية القديمة مثل أوبرا أوفريو عام 1607 التي ألفها كلاوديو مونتيفيردي
و في القرن العشرين كتبت عدة أعمال موسيقية للفيولا من قبل العديد من المؤلفين الموسيقيين
عمومآ عائلة الكمان كلهم ما افرق بينهم ابدآ , الا Dbl Bass لأنه كبير وصوته مختلف
الكونترباس - Dbl Bass
هي آلة وترية من عائلة الكمان ولكنها الأضخم حجماً ولها أربعة أوتار وصوتها غليظ ويمكن العزف عليها بواسطة القوس أو بالنقر وغالباً يعزف عليها العازف وهو واقف واكثر ما شاهدت انه يعزف عليه بالأصبع اي بالنقر على الاوتار
يبلغ طولها 180 سم ومجالها الصوتي أوكتافين ونصف
وقد نشأ الكونترباس في أوربا في بدايات القرن السابع عشر
ويستخدم الكونترباس في فرق الأوركسترا أو ضمن موسيقى الجاز كما يستخدم ضمن مجموعة الوتريات وهي الكمان والفيولا والتشيللو والكونترباس
وكثيرآ ما نشاهد الدبل باس او الكونترباس في الأغاني العربيه سوا الحديثه او القديمه
مثل ما تشوفونه مع ام كل ثوم وفيروز وصباح و عبدالحليم وأيضآ ادخل في الأغاني الخليجيه مثل ما تشوفون محمد عبده وطلال مداح ( الله يرحمه ) وغيرهم
ورائيي فيه انه أله حلوه , قبل كنت اتوقع انه بدون صوت بس بعد التدقيق لاحظت انه يصدر صوت مضخم وقوي وعجبني
تشيللو - Cello
آلة وترية من عائلة الكمان ذات حجم كبير نسبياً تصنع من الخشب و لها أربعة أوتار و مجالها الصوتي حوالي أربعة أوكتافات
يوضع التشيللو أثناء العزف بين ركبتي العازف و يستند إلى الأرض عن طريق سيخ معدني مثبت في قاعدته
ظهر التشيللو لأول مرة في عام 1560 في إيطاليا على يد صانع آلات كمان يدعى أندريا أماتي ، و بقي التشيللو حتى أواخر القرن التاسع عشر يستخدم كآلة مساندة تعطي بعض نغمات الباص في الفرقة الموسيقية
و لكن الوضع تغير في عصر الباروك عندما ألف باخ مقطوعات للتشيللو بدون مصاحبة آلات أخرى و كذلك قام فيفالدي بتأليف كونشرتو للتشيللو
و في القرن التاسع عشر ألف برامز كونشرتو للتشيللو
وألة التشيللو عندما كنت اشوفها في السمفونية احس مالها دخل مجرد يسكتون بها عازفها
العــود
العود من الآلات الوترية العربية له خمسة أوتار ثنائية و يغطي مجاله الصوتي حوالي الأوكتافين و نصف الأوكتاف
يتألف العود من الأقسام التالية
1 - الصندوق المصوت و يسمى أيضا القصعة أو ظهر العود
2 - الصدر أو الوجه الذي تفتح فيه فتحات تسمى قمرية لتساعد على زيادة رنين الصوت و قوته
3 - الفرس و يستخدم لربط الأوتار قرب مضرب الريشة
4 - الرقبة أو زند العود و هي المكان الذي يضغط عليه العازف على الأوتار
5 - الأنف أو العضمة و توضع في رأس زند العود من جهة المفاتيح لإسناد الأوتار عليها و رفعها عن الزند
6 - المفاتيح أو الملاوي و عددها 12 مفتاحا و تستخدم لشد أوتار العود
7 - الأوتار و هي خمس أوتار مزدوجة و يمكن ربط وتر سادس إلى العود
8 - الريشة التي تستعمل للنقر على الأوتار الأصل
- - - -
من خلال الدراسة المقارنة لمجموعة من آثار العود التي اكتشفت في المواقع الأثرية المختلفة أثبت الدكتور صبحي رشيد أن أول ظهور لآلة العود كان في بلاد مابين النهرين و ذلك في العصر الأكادي 2350 2170 ق.م و ظهر العود في مصر في عهد المملكة الحديثة حوالي 1580 - 1090 ق.م بعد أن دخلها من بلاد الشام و ظهر العود قي إيران لأول مرة في القرن الخامس عشر قبل الميلاد
معلومات اخرى :
يمتاز العود الأول بصغر صندوقه و طول رقبته و كان العود الآلة المفضلة لدى الناس في عصر البابليين 1950 - 1530 ق.م و استمر بشكله الكمثري الصغير الحجم حتى العصور المتأخرة و كان في البداية خاليا من المفاتيح و بدأ بوتر واحد ثم بوترين و ثلاثة و أربعة حتى أضاف إليه زرياب الوتر الخامس
و قد كانت طريقة مسك العازف للعود تختلف عن الطريقة الحالية فقد كان يمسك بصورة مائلة للأعلى و في العصر الهيلينستي أصبح العود يمسك بصورة مائلة للأسفل و يعتبر العود من أهم الآلات الشرقية و العربية على الإطلاق فهو كما قيل فيه سلطان الآلات و مجلب المسرات و يكفي أن ننوه بتفوقه و سيطرته على جميع الآلات الشرقية على العموم و العربية على الخصوص حتى أنه تخطى الأمم الشرقية و انتقل إلى الأندلس بانتقال العرب إليها و تعداها إلى أوربا و انتقل اسمه معه و لازمه في كل مراحل تطوره و يطلق عليه بالإنكليزية اسم "لوت"
و قد غزا العود قصور الملوك و الأمراء في كل من ألمانيا و ايطاليا و انكلترا و فرنسا و اسبانيا بعد أن أضافوا اليه الدساتين التي يخلو منها العود الشرقي في الوقت الحالي و قد قام المؤلفون الموسيقيون بوضع قطع موسيقية لآلة العود و طبعت في ايطاليا لأول مرة في عام 1507 م و في انكلترا عام 1574 م و كان من جملة الموسيقيين الذين وضعوا قطعا للعود جان سيبستيان باخ و هاندل و قد اختفى العود من الإستعمال الأوربي بعد انتشار الغيتار و البيانو و هناك مشاهد أثرية كثيرة جداً للعود في مختلف البلدان الأوربية تعود لفترات مختلفة
طبعآ العود بصوته وكله , , , غني عن رأيي فيه
الماندولين - Mandolin
هي آلة وترية تتألف من أربعة أوتار وهي تشبه آلة العود ولكنها أصغر ويتم العزف عليها بواسطة النقر على الأوتار عن طريق الريشة
طولها 60 سم ومجالها الصوتي أوكتافين ونصف
ويعود أصل هذه الآلة إلى القرن الخامس عشر حيث نشأت وتطورت انطلاقاً من آلة تدعى ماندولا
وتستخدم الماندولين لعزف المقطوعات الإفرادية وقد استخدمها موتسارت في أوبرا دون جيوفاني عام 1787
للأسف على اني قرأت عنها كثير الا اني لم اشاهدها وهي تعزف
القيتار - Guitar
آلة موسيقية وترية لها جسم رقيق نسبياً له فتحة دائرية في منتصفه و يمتد من الجسم ذراع طويل ينتهي بستة مفاتيح لشد أوتار الغيتار الستة و يكون ذراع الغيتار مقسما بفواصل معدنية تحدد مكان الضغط على الوتر لتغيير صوته و يكون فرق الصوت بين التقسيمتين على الذراع مساويا لنصف درجة صوتية 1
يصنع جسم الغيتار من الخشب أما الأوتار فهي إما من النايلون أو المعدن و يبلغ المجال الصوتي للغيتار حوالي ثلاثة أوكتافات
إن الآلات الشبيهة بالغيتار موجودة منذ أزمنة بعيدة ، و أول ذكر لآلة الغيتار ورد في القرن الرابع عشر و كان في ذلك الوقت له ثلاثة أوتار مزدوجة ووتر واحد مفرد في الأعلى
ظهر الغيتار في اسبانيا في القرن السادس عشر و أصبح معروفاً في أوربا في القرن السابع عشر و في نهاية القرن السابع عشر أضيف إليه وتر خامس و في نهاية القرن الثامن عشر أخذ الغيتار شكله الحالي عندما أبدلت الأوتار المزدوجة باخرى مفردة و أضيف إليه الوتر السادس
أما الغيتار الكهربائي فقد طور في الولايات المتحدة في عام 1930 و هو عادة ذو جسم مصمت غير مجوف و يتم تضخيم صوته بواسطة دارة الكترونية
و هناك نماذج عديدة من الغيتار مثل الغيتار الباص و الغيتار الكلاسيكي و غيرها
بصراحه القيتار الكهربائي مزعج شوي لكن القيتار العادي صوته حلو ورائع خصوصآ اذا كان على الحان اسبانيه او مكسيكسه
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى